* تتضمن الإسعافات الأولية لمرض السكر على الخطوات التالية:

بصرحه انا مش عارف اقولك ايه يا زعيم انت فعلن الزعيم

شكرا يا زعيم

مجرد رأي شخصي

كلنا قرأنا في المجلات الطبية والنشرات الخاصة والعامة عن أنفلونزا الخنازير (اتش1 ان1 ). ومدى خطورة المرض وسرعة إنتشاره ، وأن الفيروس هو نوع جديد نتج عن دمج جينات من فيروس أنفلونزا الإنسان وفيروس أنفلونزا الخنازير وكذلك فيروس أنفلونزا الطيور . ( أي جينات مختلفة من ثلاث فيروسات كونت فيروس جديد ) والسؤال هو هل هذه الفيروسات الثلاثة جديدة أما قديمة الإجابة انها قديمة ، لماذا حدث للاندماج بين هذه الفيروسات الأن وهل ذلك بفعل فاعل أما أنه أمر طبيعي ويحدث منذ زمن بعيد ولكننا لم نكتشفه إلا الأن ؟ اعتقد اننا لن نجد الايجابة الحقيقية على هذا السؤال وذلك لتضارب مصالح جهات كثيرة في هذا الموضوع . ا

السؤال الأهم هو كم عدد الحالات التي توفت على مستوى العالم حتى الأن من انفلونزا الخنازير ؟ عدة آلاف . ا

وكم عدد الذين يتوفون على مستوى العالم من انفلونزا البشر كل عام ؟ حوالي 250 ألف أي ربع مليون كل عام

وتنصح منظمة الصحة العالمية ( والتي تنقاد تماما لشركات الأدوية الأمريكية ) بما يلي: ا

ا - على جميع دول العالم شراء كميات كافية من دواء التاميفلو كمخزون استراتيجي ( والذي تنتجه شركة أمريكية ) ا

ب- منع التجمعات الكبيرة بين الأشخاص كما يحدث في الصلاة بالجوامع والتجمعات في الحج والعمرة عند المسلمين . ا

ج- وسائل النظافة الشخصية مثل استخدام المحارم الورقية وغسل الأيدي أكبر عدد ممكن يوميا. ا

د- عزل المرضى المصابين ومنع الاختلاط بهم ..........الخ

سافرت إلى الحج هذا العام 2009 ، ورغم ما قامت به بعض الدول العربية بالذات ؟ من حذر الحج على مجموعات كبيرة من المسلمين واختلط مع مجموعات كبيرة من البشر من كل الأعمار ومن جميع الجنسيات ومن جميع الطبقات الاجتماعية ومن جميع المستويات التعليمية ، ومع تجمع ما يقرب من ثلاثة مليون حاج في مكان واحد لمدة ثلاثة أيام على الأقل ( يوم عرفة وأيام التشريب ) مع العلم أن الزحام شديد جدا في منطقة منى وعدد الحمامات قليل جدا بالنسبة لعدد الحجاج ومناسك الحج كثيرة وبها مجهود بدني كبير ، ورغم هذا لم نرى انتشار المرض الذي حذرت منه منظمة الصحة العالمية والتي رفعت درجة الخطر إلى الدرجة السادسة أي أخر درجة من درجات الخطر والتي يجب أن يتم فيها عدم السفر بين الدول وعدم نقل البضائع من دولة إلى أخرى أي اغلاق الحدود بين الدول. ا

وأثناء وجودي بالحج قرأت حديث ما معناه أن الطاعون لا يدخل مكة وفي رواية اخرى لا يدخل مكة والمدينة ، ولما سألت الشيخ الفاضل المرافق للحملة عن معنى الحديث وهل يقصد الرسول صلى الله عليه وسلم الطاعون أجاب أن الرسول صلى الله عليه وسلم يقصد الأمراض الوبائية . ا

ومن هنا خطر ببالي العنوان ( صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذبت منظمة الصحة العالمية ومن وراءها . ( ا

صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم وكذبت منظمة الصحة العالمية
مجرد رأي شخصي
كلنا قرأنا في المجلات الطبية والنشرات الخاصة والعامة عن أنفلونزا الخنازير (اتش1 ان1 ). ومدى خطورة المرض وسرعة إنتشاره ، وأن الفيروس هو نوع جديد نتج عن دمج جينات من فيروس أنفلونزا الإنسان وفيروس أنفلونزا الخنازير وكذلك فيروس أنفلونزا الطيور . ( أي جينات مختلفة من ثلاث فيروسات كونت فيروس جديد ) والسؤال هو هل هذه الفيروسات الثلاثة جديدة أما قديمة الإجابة انها قديمة ، لماذا حدث للاندماج بين هذه الفيروسات الأن وهل ذلك بفعل فاعل أما أنه أمر طبيعي ويحدث منذ زمن بعيد ولكننا لم نكتشفه إلا الأن ؟ اعتقد اننا لن نجد الايجابة الحقيقية على هذا السؤال وذلك لتضارب مصالح جهات كثيرة في هذا الموضوع . ا
السؤال الأهم هو كم عدد الحالات التي توفت على مستوى العالم حتى الأن من انفلونزا الخنازير ؟ عدة آلاف . ا
وكم عدد الذين يتوفون على مستوى العالم من انفلونزا البشر كل عام ؟ حوالي 250 ألف أي ربع مليون كل عام
وتنصح منظمة الصحة العالمية ( والتي تنقاد تماما لشركات الأدوية الأمريكية ) بما يلي: ا
ا - على جميع دول العالم شراء كميات كافية من دواء التاميفلو كمخزون استراتيجي ( والذي تنتجه شركة أمريكية ) ا
ب- منع التجمعات الكبيرة بين الأشخاص كما يحدث في الصلاة بالجوامع والتجمعات في الحج والعمرة عند المسلمين . ا
ج- وسائل النظافة الشخصية مثل استخدام المحارم الورقية وغسل الأيدي أكبر عدد ممكن يوميا. ا
د- عزل المرضى المصابين ومنع الاختلاط بهم ..........الخ
سافرت إلى الحج هذا العام 2009 ، ورغم ما قامت به بعض الدول العربية بالذات ؟ من حذر الحج على مجموعات كبيرة من المسلمين واختلط مع مجموعات كبيرة من البشر من كل الأعمار ومن جميع الجنسيات ومن جميع الطبقات الاجتماعية ومن جميع المستويات التعليمية ، ومع تجمع ما يقرب من ثلاثة مليون حاج في مكان واحد لمدة ثلاثة أيام على الأقل ( يوم عرفة وأيام التشريب ) مع العلم أن الزحام شديد جدا في منطقة منى وعدد الحمامات قليل جدا بالنسبة لعدد الحجاج ومناسك الحج كثيرة وبها مجهود بدني كبير ، ورغم هذا لم نرى انتشار المرض الذي حذرت منه منظمة الصحة العالمية والتي رفعت درجة الخطر إلى الدرجة السادسة أي أخر درجة من درجات الخطر والتي يجب أن يتم فيها عدم السفر بين الدول وعدم نقل البضائع من دولة إلى أخرى أي اغلاق الحدود بين الدول. ا
وأثناء وجودي بالحج قرأت حديث ما معناه أن الطاعون لا يدخل مكة وفي رواية اخرى لا يدخل مكة والمدينة ، ولما سألت الشيخ الفاضل المرافق للحملة عن معنى الحديث وهل يقصد الرسول صلى الله عليه وسلم الطاعون أجاب أن الرسول صلى الله عليه وسلم يقصد الأمراض الوبائية . ا
ومن هنا خطر ببالي العنوان ( صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذبت منظمة الصحة العالمية ومن وراءها . ( ا

طبعا الدكتور حاجة كبيرة عندنا كلنا وياريت ميبخلش علينا بعلمة فى الموقع ويشرفنا بكتاباتة بالموقع

شكرا يا جماعة